الملفات الصوتية هذه أُنشئت من نسخة هذه المقالة المؤرخة في خطأ: لم يُوفّر تاريخ
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
وهذه أجزاء العود العربيّ: يتكوّن جسم العود العربيّ من خشب خفيف الوزن، يحتوي على صندوق صوت مدوَّر متّصل برقبة صغيرة. وجه أو سطح العود العربيّ مسطّح وكمّثريّ الشكل ويحتوي على فتحة صوتيّة واحدة إلى ثلاث فتحات صوتيّات تسمّى الشمسيّة أو القمر. أمّا ظهر العود العربيّ، فيأخذ شكل وعاء ومصنوع من شرائح خشبيّة رائعة. وترتبط أوتاره بالجسر الموجود في مقدّمة العود ويطلق عليه فرس أو مشط وبالصمولة الموجودة في أعلى العنق ويُطلق عليها بنجق.
التأكد من تناسق المسافات بين فتحات المشط أو الفرسه فهي تتحكم بالمسافات بين الأوتار
"اليونسكو: إدراج عناصر جديدة على قائمة التراث الثقافي غير المادي، من بينها المنسف الأردني والرغيف الفرنسي وصناعة الأعواد الموسيقية السورية والإيرانية".
اسم الآلة: العود.[١] تصنيف الآلة: وترية.[٢] أصل/ منشأ الآلة: بلاد الرافدين/العراق.[١] أول مرة استخدمت...
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
وهي القطعة الخشبية أو البلاستيكية الأفقية الموجودة ما بين رأس الجيتار ورقبته، وفي العادة تكون فيه حفر تمتد الأوتار فيها، لكي تساعد في تحديد الجزء الوتر الذي يمكن العزف عليه.
خليل إبراهيم الجوهري، ولد في مصر لأسرة ذات أصول تركية. قام الجوهري بإهداء الملك فاروق عودا مطعما بالذهب من صناعته، كما تعامل مع أشهر ملحني القرن العشرين كأحمد صدقي ورياض السنباطي الذي صنع له أربعة أعواد.
نظراً لوجود أنواع مختلفة من الجيتار الكهربائي؛ فإن أصناف هذه الأنواع من الجيتارات تكون متنوعة ومختلفة، وفيما يلي سنذكر أصناف الجيتارات الكهربائية:
موسيقى الجاز: نوع من website الموسيقى التي نشأت مع العصابات الأفريقية الأمريكية في جنوب الولايات المتحدة ، وتتميز بالارتجال وإيقاع قوي ومرنة
ابن بري: وقرأَ ابن عامر ناءَ بجانِبه، على القلب؛ وأَنشد:
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
يُطلق على الآلات الإيقاعية أيضًا اسم آلات القرع، وهي جميع الآلات التي تُصدر أصواتًا موسيقية عن طريق ضرب أو فرك سطحها الخارجي، وتجدر الإشارة إلى أنها تُعد من أصعب أنواع الآلات الموسيقية؛ إذ يتطلب العزف عليها الدقة الشديدة والتركيز العالي من العازف، كي يتمكن من تحديد القدر المناسب والمطلوب من القوة عند ضربه على الآلة، هذا إلى جانب تحديد المكان والزمان المناسبين للقيام بذلك، لذا فهي تحتاج إلى الكثير من التمرن والتدريب حتى يصبح العازف متمكنًا من العزف عليها بمهارة وكفاءة عاليتين.[٣]